يُمْكِن انّي جَيْت مِن بَاب الِلُقافِه .. وَالِلُقافِه لِلْبَشَر عَيْب وَفضِيحِه

يَارَفِيْقي مَاعَلَى الْدُّنْيَا حْسَافَه

فِي رَبِيْع الْعُمُر خُذ مِنِّي نَصِيحّه



يُمْكِن انّي جَيْت مِن بَاب الِلُقافِه

وَالِلُقافِه لِلْبَشَر عَيْب وَفضِيحِه



لَكِن االَدْعُوه بَسِيِطَه وِالْمَسَافِه

اقْرَب مَن الْدَّمْع لِلْعَيْن الْجَرِيحَه



وَالْلَّه ان قَلْبِي مُقِر لِلنَّظافَه

وَمَن تَكَلَّم فِي قَفَاي الْلَّه يُبِيْحُه



الْكِتَاب يُبَيِّن شَرْحِه مِن غِلَافِه

وَمَايَعِيش الَا مَن اخْلَاقَه صَرِيْحَه



الْهَوَى فِي ذَا الْزَّمَن كُلُّه سَخُآآَفــه

وَالْنُّفُوْس بِحُبِّهَا صَارَت شَحِيحِه



وَالْمَذَلَّه فَالْهَوَى لِلْعُمْر آآَفــه

وَالْجَمَل لِي طـآَح يَامُكْبّر مَطيْحَه



مِن يُوَقِّف فِي طَرِيْقِك لاتَخَافِه

دَوْس قَلْبِه وَابْتَعَد بِأَرْض فَسِيْحَه



وَاحِد شَغَلَه مِثْل شَغَل الْصَّحَافِه

لَو يُنابِح لَاتَّفَكُّر فِي نُبِيحِه



لَاتُصَدِّق وَاحِد هَرَجُه خُرَآآَفـه

أَكْثَر عُلُوْم الْبَشَر مَاهِي صَحِيْحه !


ممآ رآق لي





لَكِن االَدْعُوه بَسِيِطَه وِالْمَسَافِه


اقْرَب مَن الْدَّمْع لِلْعَيْن الْجَرِيحَه




وَالْلَّه ان قَلْبِي مُقِر لِلنَّظافَه


وَمَن تَكَلَّم فِي قَفَاي الْلَّه يُبِيْحُه




الْكِتَاب يُبَيِّن شَرْحِه مِن غِلَافِه


وَمَايَعِيش الَا مَن اخْلَاقَه صَرِيْحَه




الْهَوَى فِي ذَا الْزَّمَن كُلُّه سَخُآآَفــه


وَالْنُّفُوْس بِحُبِّهَا صَارَت شَحِيحِه




وَالْمَذَلَّه فَالْهَوَى لِلْعُمْر آآَفــه


وَالْجَمَل لِي طـآَح يَامُكْبّر مَطيْحَه




مِن يُوَقِّف فِي طَرِيْقِك لاتَخَافِه


دَوْس قَلْبِه وَابْتَعَد بِأَرْض فَسِيْحَه



وَاحِد شَغَلَه مِثْل شَغَل الْصَّحَافِه


لَو يُنابِح لَاتَّفَكُّر فِي نُبِيحِه




لَاتُصَدِّق وَاحِد هَرَجُه خُرَآآَفـه


أَكْثَر عُلُوْم الْبَشَر مَاهِي صَحِيْحه !



ممآ رآق لي